نُقدم تعليمًا مُتميزًا يُلبي احتياجات القرن الـ 21 من خلال مدارسنا العالمية والاهلية
للبنين والبنات منتشرة في 9 مواقع بالمملكة العربية السعودية
نقدم تعليما متميزا يلبي احتياجات القرن الـ 21 من خلال مدارسنا العالمية والأهلية
للبنين والبنات منتشرة في 9 مواقع بالمملكة العربية السعودية
يعتمد على المنهج الأمريكي المعتمد من Cognia والذي يقوم على تطوير مهارات الطلاب الشخصية والعلمية وامتلاك مهارات القرن ال ٢١.
متوافق مع خطة وزارة التعليم ويركز على مهارات اللغة الإنجليزية والعلوم ويشمل الأنشطة اللاصفية كجزء أساسي من عملية التعليم.
نمتلك أقسام تربية خاصة نوفر فيها خطط تعليم فردية تلبي احتياجات الطلاب الذين يعانون من (التوحد، اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه)
ما شاء الله تبارك الله مدرسه ممتازه جداااا ومستوي تعليم راقي من جميع المدرسين بالاضافه الي الاداره الممتازه من قبل مديره المدرسه والجهاز المعاون لها
من أفضل المدارس اللي مرت علي ، إدار متعاونة و مهتمة و حريصة ، ما ندمت ابدا اني دخلت ولدي فيها. و استفاد منهم في فترة وجيزة
من اروع الصروح التعليمية … كادر انجليزي مختص ومؤهل علمياً وتربوياً
عقلية ادارية حديثة وبيئة تربوية جميلة. نحس بالأمان باختيارنا
عقلية ادارية حديثة وبيئة تربوية جميلة. نحس بالأمان باختيارنا
اولدي معاهم من اولى ابتدائي و الحين بيتخرج من ثالث… الله يعطيهم العافيه مدرسه مريحه بالتعامل و المدرسين للغه الانجليزيه و الرياضيات اجانب من امريكا او ساوث افريكا وجدا ممتازين.. انصح فيها 👍🏼
الحمدلله ع تسخير ربي ان لقيت البيئة الحاضنة المناسبة لطفلي التوحدي والتمست الخير من اول زيارة للمدرسة ومقابلة أ منيرة الخالدي وتقييمها لطفلي بطريقة مناسبة خلته يتجاوب معها ويرتاح.
تأتى هذه الفلسفة في ضوء رؤية المملكة العربية السعودية لتطوير المهارات الإنسانية، حيث بدأت مدارس رواد الخليج رحلتها من أجل تعليم وتمكين وبناء "الطالب الذي نريد"، من خلال الدراسة والبحث والعمل على منهجية تحاكي متطلبات وأهداف مهارات القرن الحادي والعشرين ليتم العمل عليها مع الطلاب من خلال المسار التعليمي مع أهمية مراعاة تفرد كل طالب واحتياجاته وقدراته الخاصة.
إعادة تعريف العملية التعليمية بحيث تتجاوز التحصيل الأكاديمي؛ وذلك من خلال تنمية مهارات الطلاب بمجموعة من السمات الشخصية التي تواكب القرن الحادي والعشرين. من خلال هذا المنهج إلى خلق بيئة شاملة للتعليم والتمكين والتشجيع ، يمتد أثرها مع الطلاب إلى ما هو أبعد من التعليم، حيث نزودهم بمهارات مستقبلية من أجل الحياة.
تعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم، وتحسين صحتهم العقلية والنفسية، وجعلهم أفراداً أكثر سعادةً وإنتاجيةً من خلال الدمج بين العديد من أساليب التدريس التقليدية والمتقدمة والاعتماد على مصادر معتمدة ومنتقاة بعناية من أجل بناء سمات الشخصية التي نهدف إلى تزويد طلابنا بها والعمل معهم لتطويرها.
Lorem av ipsum dolor sit amet, dorem ipsuem ore consectetur adipisicing elit. Lorem isuem amorem semprem Ratione, voluptatem, dolorem animi nisi autem blanditiis enim culpa reiciendis et em explicabo tenetur lore apsuet!
خطأ: نموذج الاتصال غير موجود.